بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله صل الله عليه وسلم (التلبينةُ مُجمّةٌ للفؤادِ المريض، تذهب ببعضِ الحزنِ).
يعتبر الشعير مخزن للمعادن كالبوتاسيوم والمغنيزيوم وأحسن أنواع الكالسيوم الذي يأدي نقصها الى الإكتآب و قلة النشاط وفقدان الحيوية والشعير بمكوناته من الفيتامينات والمعادن المهمة يعطي هذا التوازن الهرموني للجسم ليتخلص من المشاعر السلبية
أظهرت الابحات العلمية التي أجريت على الشعير أنه
يساعد على السيطرة على نسبة السُّكر في الدم ومقاومة الإنسولين، كما أنّ له دوراً في الوقاية من خطر الإصابة بالسُّمنة
يعزّز الهضم، ويعالج مشاكل الجهاز الهضمي: الشّعير غني بالألياف القابلة للذوبان، وغير القابلة للذوبان، مما يقي من الإمساك والبواسير، والتهاب المعدة
يقي من هشاشة العظام، فهو غني بالمعادن التي تعمل على تقوية العظام
يطهّر الكلى، ويدرّ البول؛ مما يخلّص الجسم من السُّموم، والبكتيريا التي تسبب التهاب المسالك البوليّة، خاصةً التهاب المثانة، كما أنّه يفتّت حصى الكلية
يوفر مجموعة فيتامين ب مركب التي تخفف حدة الإكتآب
يعالج الضعف العام للجسم
كل هذه الخصائص التي يتميز بها الشعير تحفزنا على تناوله وإدخاله في نظامنا الغذائي دون تردد
https://youtu.be/PqqOTfLIRmQ